اجتمع أعضاء مجموعة "تضامن الإيرانيين النيوزيلنديين" مع وزير الخارجية النيوزيلندي، وطالبوا، بإعلان الحرس الثوري الإيراني، منظمة إرهابية. وقالوا إن عناصر الحرس الثوري على اتصال بسفارة الجمهورية الإسلامية ويهددون المواطنين الإيرانيين النيوزيلنديين من خلال عائلاتهم في إيران.