طلبت 36 سجينة سياسية إيرانية أن تكون محاكمة نرجس محمدي، المسجونة الناشطة في مجال حقوق الإنسان، علنية وبحضور شهود على التحرش والاعتداء الجنسي ووسائل الإعلام المستقلة. وستتم محاكمة "محمدي" أمام محكمة الثورة بسبب كشفها عن التحرش الجنسي والاعتداء على النساء المحتجزات.