انطلقت حملة احتجاجية، في العالم الافتراضي، ضد حكم الإعدام، الذي أصدرته السلطات الإيرانية ضد الناشطة العُمالية، شريفة محمدي.
ودعت أسرة محمدي، التي رعت هذه الحملة، الإيرانيين إلى المشاركة في حملة التوقيعات للمطالبة بإلغاء حكم الإعدام ضد ابنتهم.
وقالت إن "تهمة ابنتهم الوحيدة هي الوقوف بجانب العمال ومساندتهم"، مؤكدة أن حكم الإعدام بحق محمدي "ظلم صارخ".