تلقت "إيران إنترناشونال"، معلومات أفادت بأن وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية داخل إيران واجهت الكثير من الضغوط والقيود، إزاء نشر الأخبار حول مقتل إسماعيل هنية.
واضطرت بعض المواقع الإخبارية إلى حذف المحتوى أو تغييره بعد نشر أخبار مترجمة أو مقابلات مع خبراء، وحتى أعضاء في البرلمان الإيراني.