طلبت مجموعة "الحرس الثوري الإيراني ممنوع" في كندا، من المواطنين والمقيمين، تقديم معلوماتهم عن العملاء والمقربين من الحرس الثوري والنظام الإيراني.
وذلك في إشارة إلى تصنيف الحرس الثوري الإيراني إرهابيًا في هذا البلد، وضرورة قيام الحكومة الكندية بمواجهة أنشطة عملاء الحرس الثوري والنظام الإيراني.
والجدير بالذكر أن أعضاء "الحرس الثوري ممنوع" هم مجموعة من المحامين الكنديين والأميركيين والإيرانيين، الذين دشنوا حملة ضد الشركات والمصالح التابعة للحرس الثوري الإيراني في كندا منذ خريف عام 2022.