قال خطيب أهل السُّنة في إيران، مولوي عبدالحميد، تعليقًا على بدء الحكومة الجديدة، برئاسة مسعود بزشكيان، ممارسة مهامها: "إنه لا يمكن تحسين الوضع الاقتصادي إلا بعد تعديل السياسات الداخلية والخارجية".
وأكد أن الشعب الإيراني يعاني بشدة؛ بسبب انخفاض قيمة العملة والوضع الاقتصادي السيئ في البلاد.