في رسالة من السجن بعنوان "لماذا لم أصوت لكن التزمت الصمت؟"، كتب المعارض مصطفى تاج زاده أن "الأزمات الحالية متجذرة في البنية السياسية والقانونية المعيبة للنظام الإيراني وسياسات المرشد الفاسدة والمعرقلة".
وأكد: التزمت الصمت لأنني لم أرد أن أخيب ظن أصدقائي الذين ينتظرون المرونة البطولية لخامنئي، وقبوله بترشيح بزشكيان الذي يصب في هذا الاتجاه.